{مَّا لَكُمْ لاَ تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَاراً}؟ أي تأملون وقار الله إياكم بأن تؤمنوا.
{وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَاراً} جمع طور وهو الحال، فَطَوْرَاً نطفة وطوراً علقة إلى تمام خلق الإِنسان، والنظر في خلقه يوجب الإيمان بخالقه.
{أَلَمْ تَرَوْاْ} تنظروا {كَيْفَ خَلَقَ الله سَبْعَ سماوات طِبَاقاً} بعضها فوق بعض.